موضوع: وكلاء ومعممي السيستاني بين الاحتقار والازدراء السبت يوليو 03, 2010 10:29 pm
بعد ان انكشف المستور المخباء لسنوات وانكشفت الحقائق المعتم عليها لاعوام وبعد ان ظهرت الفضائح المستشرية لعقود وبعد ان لاحت نهاية الاسرار وطفحت جيفة الزناة الكفار
وبعد ان راى الجميع فضائح العملاء وتفرج القريب والبعيد على عورات الوكلاء وكلاء الفجور والزنا واللواط وكلاء مرجعية الشيطان السيستانية انتبه المقلدون واستفاق النائمون
وفكر العاقلون وتكلم الاخرس ووصدق المعاند وتيقن المشكك في ان هذه المرجعية مجرد كذبة كبيرة صدق بها الكثيرون واتبعها المساكين المخدوعين واليوم نراهم يرفضون وكلاء السيستاني
ومعمميه بعد ان كانوا مقدسين لاياتيهم الباطل من بين ايديهم ولامن خلفهم ففي مدينة الحلة الفيحاء وبالخصوص في مدينة المحاويل كانت هناك مشكلة عشائرية بين عشيرتين متنازعتين
وسبب المشكلة ان زوجت احدهم خانته مع عشيقها ومسكت متلبسة وقتلها زوجها في الحال مع عشيقها فذهب الزوج الى السجن وعشيرة الزاني المقتول(العشيق)حسب القانون العشائري
تفصل عشيرة الزوج المسجون وبالفعل جاءوا ليفصلوا وجلبوا معهم بعض الوجهاء من السادة وشيوخ العشائر ومعتمد السيستاني في المحاويل (الشيخ فاضل **ار) وجلس الجميع ليحلوا المسالة
ويحددوا الفصل وكان الفصل (30)مليون فاخذت عشيرة العشيق تعرض وجهاء وفدها لكي ينزلوا من الفصل هذا سيد فلان ابن رسول الله وهذا الشيخ الفلاني ابن الحمايل وهذا سماحة الشيخ
معتمد مرجعية السيد السيستاني الا توقعوا له بعض المال فقام احد الحضور من المطالبين بالفصل وقال (خلي يفصلون عشائر النساء اللي زنوا بيهن و فضحوهن بالعمارة وشروهن على الحبل
وهسة جايبين الشيخ وياكم وجه والله ما نوكعلة ولا فلس) وقام الشيخ فاضل معتمد السيستاني زعلان من الفصيلة هكذا اصبح حال وكلاء السيستاني اخزاه الله واخزى وكلاءه ومعمميه
موضع احتقار وازدراء في المجتمع العراقي والله هذه هي ثمار دعوات السيد الشهيد المقدس محمد صادق الصدر على السيستاني وزمرتة وهذه نتائج تشهيرهم بالسيد الصدر