سيدي القائد
عدد الرسائل : 59 تاريخ التسجيل : 29/06/2010
| موضوع: عاجل ..عشائر ميسان تحرق منزل وكيل السيستاني وتكتب عليه(لا ي الإثنين يوليو 05, 2010 12:25 am | |
| عاجل ... عاجل ... عشائر ميسان تحرق منزل وكيل السيستاني وتكتب عليه ( لا يباع ولا يؤجر ... مطلوب ثار ) ..؟!!
تتوالى المصائب في ميسان جراء الأفعال المشينة التي أقام بها مناف ناجي وكيل مرجعية السيستاني فمنذ يوم انتشار الفضيحة والى الآن لم تهدأ المحافظة المذكورة أعلاه ابداً فتارة نجد ان الحرس الوطني ( الجيش ) يلقي القبض على عامة الناس لتداولها الأفلام الإباحية لمناف الناجي مع جاراته وتارة أخرى نجد ان المومى إليه آنفاً يعطي ملايين الدولارات من اجل اخماد الفضيحة التي الصقت به بسبق الإصرار وتارة أخرى نجد ان الناجي عرض الدار إلى البيع لكي يهرب من الواقع الشنيع الذي عاشه في الفترة الأخيرة , وحين عرف عشائر ميسان ماذا يفعل هذا الزنديق من اجل اخماد هذه الفضيحة وبكل الطرق هرعوا إلى داره واحرقوها بالكامل وكذلك كتبوا على جدرانها شعارات توصف مدى استيائهم من الأول ( لا يباع ولا يؤجر ... مطلوب ثار ) وكذلك شعار آخر يقول ( لنا ثأر مع هذا الزنديق ... فمن يشتري الدار يتحمل كل التبعات ..؟! ) وذكر احد كبار عشائر البومحمد ان حرق الدار لم يأتي من فراغ وإنما أتى من فعل مشين فعله مناف ناجي وكيل السيستاني في نساء المدينة وهذا رداً على هذه الفعلة التي سكتت عليها مرجعية السيستاني في النجف ولا نعرف لماذا هذا السكوت ..؟! بينما أكد مصدر مقرب من بيت مناف الناجي ان السبب الرئيسي في إحراق البيت هو هروب مناف ناجي إلى النجف الاشرف وهذا ما أجج الوضع لدى عشائر ميسان وجعلها تحرق بيته وتكتب على جدرانه عبارات مشينة مثل ( لا يباع ولا يؤجر ... مطلوب ثار ) .. هذه العبارات تطارد خيال مناف الناجي إلى آخر حياته وتبقى عشائر ميسان تفعل المستحيل من اجل القبض على هذا الزنديق لكي يحاكموه أمام كل الناس واعتقد ان حكم الأعراف العشائرية اشد حكماً من الشرع بهذا الخصوص , وأشارت ماجدة احمد الركابي من عمر 45 سنة يجب ان يحاكم هذا الزنديق وكل من يسير بهذا النهج القذر أمام كل الناس لكي يكون عبرة لمن اعتبر ليس هو فقط وإنما كل اللواتي مارس الزنا معهنّ , بينما أعرب الأستاذ الجامعي احمد الفرطوسي ليس العتب عليه فقط وإنما العتب على هكذا مرجعية لا تعلم بما يفعله وكلائها فهذا ان دل على شيء فإنما يدل على عدم ارجحيتها في القيادة ليس هذا فقط بل لها الارجحية في العمالة إلى إسرائيل وأمريكا وأنا اقول ان كل من يتبع هكذا مرجعية يجب عليه ان يراجع نفسه قبل فوات الأوان . | |
|